لقد تمَّ إجبار الفتاة نُهى البشيني على أن تُخضع تحتَ الرقابة الصحّية في مُستشفى الأمراض العقلية "الرازي" مِن قِبل والدِها الذي قام برفعِ شكايتين ضِدها و ذلك بسبب عدَم إعتقادِها بالأديان و رفضها للدين الإسلامي فحسب ما رآهُ هو تُسمَّى هذه أعراض مرضٍ نفسيٍ أو عقليٍ ما.
نُهى بِنتُ التسعةِ عشرةَ ربيعٍ
تُمارس هواية التخييم و العمل الجمعياتي التطوُعي و هي في حالةٍ صحيّة سليمةٍ عكس
ما يدَّعون و الأمر الذي يؤكِّد كلامنا هذا تدوينَتُها مِن منفاها عبر موقع
التواصل الإجتماعي "فايسبوك" الذي مِن الواضحِ أنَّهُ كلامٌ لشخصٍ عاقلٍ يعي ما يقول و يفعل :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق