حقيقة الأديان (الترهيب) - الملحدون التونسيون

اخر المواضيع

Home Top Ad

Post Top Ad

الثلاثاء، 12 سبتمبر 2017

حقيقة الأديان (الترهيب)


ارل


وسوف اكتب في المقال التالي عن الاساطير التي اخذت من اليهود ووضعت في الديانات.المراجع في اسفل الصفحة.انظر الي الصورة اعلاه لقد اخذ zeus  مع كلمة Krishna تعني يسوع المسيح ( في الانكليزية تصبح : Zeus Krishina  وتعني jesus Christ  اي يسوع المسيح فهو ماخوذ من اكثر من +20 الهة وثنية خرافية.ويسوع في الانكليزية هي jesus  اذ اضفت حرف الدابليو”W”  فتصبح كلمة يسوع معناها” يهودنا “بالعربية)
*التوحيد الالوهي اليهودي لله/يهوه مسروق من توحيد اخناتون المصري
*الخلق اليهودي استخدم الكلمة للتكوين سرق من المصريون (يهوه اليهودي بدل مع بتاح)
*امر الله “ليكن نور” فصار نور” سرق من ملحمة الخلق لذيبيان the creation of epic
*ثم امر الله”ليكن جلد يحجز بين مياه ومياه” سرق من الخلق المصري the Egyptian creation
*ادم و حواء مسروقين من جم و نوت المصريين Egyptian gem and nut
*حواء تخرج من ضلع ادم مسروق من اسطورة انكي وننخرساج حيث يقول النص:
ننخرساج:ما الذي يوجعك يا اخي؟
ان ضلعي يوجعني
*نن-تي=(ننخرساج)والتي اسمها يعني “سيدة الضلع”حيث المقطع الاول “نن”يعني سيدو والثاني”تي”يعني ضلع
*عقاب ادم وحواء وخسارتهم للابدية سرق من قصة بلاد الرافدين لادبا Mesopotamian story of adapa
)*يهوه/الله استبدل مع انكي السومري)**
موسي اليهودي سرق من أكثر من إله و ملك. و ذلك يعتمد علي مراحل قصص حياتة:
– سرجون الأكادي (الولادة و الهجر في النهر، و إنقاذه بواسطة الملوك)
– التجول في الصحراء مؤسس علي إله الشمس باخوس شمس الله باخوس كما يذكر في ترتيلة أورفيوس تراتيل Orpheus
– الأربعون سنه. سرقت من صراع ست و حورس وضع وHorus. الصراع إستمر الي أربعون يوم. و الأربعون يوم لاحقا تطاولت الي ان اصبحت اربعون سنه، و هذا مافعله اليهود أيضا
*قابيل وهابيل مسروقين من الاله ست والاه اوزيرس ومع مضي القصة,لاحقا تاسست على السومريين دموزي و انكيمدو (Sumerian dumuzi and enkimadu)
*الشخصيات اليهودية قابيل وهابيل وشيث سرقوا من اوزيريس “osris” و ست “horus” وحورس “set”
**شمشون اليهودي سرق  من هرقلوس Heracles  **القصة اليهودية ليعقوب والسلم سرقت من طقوس الدفن الجنائزية المصرية للملك المتوفى (Egyptian funenary rituals of the deceased king)
*موسى اليهودي مسروق من عدة الهة وملوك,وذلك على حسب مراحل قصص حياته,فمثلا التجول في الصحراء مؤسس على اله الشمس باخوس كما ذكر في ترتيلة اورفيوس, وحدث ولادته ماخوذ من سارجون الاكادي (الولادة والهجر في النهر وانقاذه بواسطة الملوك والخ)
*اليهودي اليسوع سرق من الالهين شو و نن ايضا
*هالة القداسة سرقت من الالهة الهندوسية و بوذا,كلتا الدانتين سبقتا المسيحية والاسلامية بالاف السنين:
الاد نة
امين التي تقال في نهاية الصلوات او الادعية ماخوذة من الالهة المصرية “امون” الذي يعرف ب “امون راع”
*اليهودية دبورة سرقت من الالهة المصرية نيث
*اليهودي نوح سرق من زيوسودورا السومري
*الاله اليهودي الخيالي يهوه استبدل مع الاله السومري انليل الذي يعرف ايضا باسم بعلزبوب
*ابن نوح اليهودي حام سرق من بيلوس
*النمرود اليهودي سرق من الفرعون المصري سيزوستريس
*ابراهيم اليهودي سرق من الملك الهندوسي هاريسكاندرا
*اسحاق اليهودي مسروق من ابن الملك هاريسكاندرا روحيتا
*الشخصية اليهودية دانيال سرق من المصري نفرتي
*اليهودي يونس والحوت سرق من الشخصية الهندوسية سكتديفا التي وجدت في السامادوا باتا
*اسباط بني اسرائيل الاثني عشر مثل التلاميذ الاثني عشر لليسوع,مؤسسين على دائرة البروج الاثني عشر
*لوط اليهودي وزوجته سرقوا من اليونانيين يوريديس و اورفئوس
*الاله الله/يهوه الخيالي تم استبداله مع الاله اليوناني هادس ايضا
*ويعقوب و اليشوع اليهوديين قد سرقوا ايضا من حورس و ست
  • الخلق الإسلامي سرق من:

  • ملحمة أتراحسيس “Atrahasis،” التي سبقت القرآن بآلاف السنين. الألواح الآن في المتحف البريطاني.
  • و إنوما آليش “Enuma Elish، “التي سبقت القرآن أيضا بآلاف السنين. كلتا المصدرين المتعلقين بالخليقة، سبقا الإسلام و القرآن الإسلامي بقرون. كلاهما يبوحان بوجود “آلهة” وليس “إله واحد.” هنا ارتكب اليهود و المسلمون غلطاتهم. فبجانب التناقضات العديدة التي في القرآن، من الواضح بشكل فاضح بأن القرآن ليس كلمة “الرب.” الحمقى المضخمون لحجم القرآن السخيفين، يتبجحون ويهذون عن “كمال الله.” والذي هو بحد ذاته تناقض آخر.
القرآن، سورة البلد 90 ، الآية 4 تنص: “لقد خلقنا الإنسان. . . .”
هنا بالضبط تفضح أسطورة “التوحيد” اليهودي ليهوه\ الله.
بالإضافة إلي السرود القرآنية التي تتكلم عن الآلهة بصيغة الجمع، الله لديه 99 اسم مما يناقض “التوحيد” المزعوم!
  • التوحيد اليهودي\ الإسلامي؛ 38:5 “أجعل الآلهة إلها واحدا.” سرق من توحيد أخناتون المصري للآلهة.
“محمد،” تماما مثل “النصراني اليهودي، “ليس أكثر من شخصية يهودية وهمية، مسروقة و محرفة من مجمع آلهة وثنية. مثل الإله الراعي السومري دموزي “Dumuzi” والإله شيفا “اللّورد Shiva
“(لاحظ؛ “محمد “مشتقة من “Mahadeva” والذي هو اسم آخر للإله شيفا. ) الـ 63 عام التي قيل بأنه حياهم، مبنيين علي محبون الإله شيفا الـ 63 (63 من محبّين اللّورد Shiva). يعرفون أيضا بالـ “Nayanmars.” قبلة صلاة محمد اليهودي الأولي كانت تجاه أورشليم. وكالنصراني اليهودي، قد سمّ وقتلَ علي يد اليهود.
  • حادثة “شق صدر “الشخصية الوهمية “محمد” سرقت من؛
الإله الهندوسي هانومن “Hanuman” الذي سبق الإسلام بآلاف السنين.
  • اختباء الشخصية الوهمية “محمد” والشخصية الوهمية الأخرى للمزعوم “أبو بكر الصديق “في كهف\ غار ثور، وقيام العنكبوت بسد فتحة الغار وقيام حمامة بوضع بيضها عند مدخل الغار ســرقّ وحرّف من؛
كهف\ غار آماراث “كهف Amarnath “.
في النسخة الهندوسية الأصلية، الإله شيفا اختبأ هوّ و الإلهة باروتي “Parvati” من أعين ومسامع البشر لتبادل أسرار الخلود والإلوهية. ودون علمّ الإلهين، كان هنالك عش به بيضتان. فولد زوجان من الحمام تمكنوا بالصدفة من استراق السمع إلي أسرار الخلود والإلوهية. كما إن الغار\ الكهف يسد فتحته أعمدة صاعدة جليدية مشابهه لحجر شيفا الملقب بالـ “Lingams”. يعدّ كهف\ غار آماراث “كهف Amarnath “اليوم من البقاع المقدسة لدي الحجاج الهندوسيون.
  • أما بالنسبة إلي استخدام الشخصية الوهمية محمد لـ “كهف\ غار حراء “للتأمل، قد سرق من تأمل مجمع الآلهة الهندوسية وعلي رأسهم الإله شيفا في الكهوف\ الغيران ولاسيما تلك التي كانت في جبال الهيمالايا وجبل كيلاش “جبل Kailash “الذي أشتهر بكونه مقر الإله شيفا الذي تأمل به في تواصل مستمر.
  • الزوجات الـ 12 المزعومين للشخصية اليهودية الوهمية “محمد” ، مؤسسين علي دائرة البروج الاثني عشر. تماما مثل “أسباط بني إسرائيل الاثني عشر، “و” تلاميذ اليسوع الاثني عشر.”
العدد “سبعة” كرر مرارا وتكرارا في القرآن الإسلامي، هذا تحريف من الشاكرات السبعة للروح. فكل محاولة كان يقوم بها اليهود\ المسلمين لاستبدال أي مزاملات روحية لهذه الأعداد و أي أعداد هامه ذات علاقة بالروح البشرية والمعارف الروحية، كان يحرف و يحول إلي شخصيات و أماكن يهودية وهمية.
  • أبناء محمد السبعة المزعومين، مؤسسين علي الشاكرات السبعة للروح.
  • ” الحجر الأسود “المزعوم، سرق من؛
حجر شيفا “حجارة Shiva “الملقب بالـ “Lingams”.
  • أسطورة “عام الفيل “المزعومة، سرقت و حرفت من؛1
الإله الهندوسي ذو رأس الفيل غانش “Ganesh”.
  • الملائكة الرئسية الأربعة:
الملاك الرئسي جبريل (جبرائيل) سرق من الإله المصري تحوث. ميكائيل (ميخائيل) نفس الشيء وسرق من ماردوخ، عزرائيل سرق من الإله المصري أنوبس. إسرافيل (رافائيل) سرق من عزازيل. مجددا، سرقة أخري للزوايا الأربع.
التفلين ذكر أربعة مرات في التوراة. مجددا، هذا رمزي للزوايا والعناصر الأربعة في هذا النظام الفاحش.
اقتباس من القرآن:
54:2 “سحر مّستمرّ.” الوثنيون مشيرون للإسلام.
  • هبوط “الملائكة” و “جبرائيل،” في “العشر أيام الأخيرة “من رمضان. سرق من؛
“Ganesha Chaturthi “عيد غانش الهندوسي، هو اليوم الذي يعتقد به بأن الإله غانش، ابن الإله شيفا، يهبط بحضوره علي الأرض لجميع تابعية.
  • ثياب الإحرام سرقت من:
بقايا ممارسات الفيدا القديمة “ممارسات Vedic قديمة “.
  • الحلق أو التقصير في استعدادات الذهاب إلي الحج، سرق أيضا من بقايا تعاليم الفيدا القديمة الوثنية التي سبقت القرآن بآلاف السنين.
الطواف أيضا سرق من “Pradakshina” التي تعني “طواف،” وتتألف من مشي بشكل حلقات حول المقدسات، كنوع من العبادة في المراسم الهندوسية. )
(اريد ان اضيق انه)”قضيب” المسلات المصرية الأصلية كانت رمزا للفالوس. “ثرثرة” لقد مثلوا العضو المنتصب لإله الأرض جيب كما كان علي الأرض مستلقيا، محاولا الوصول لإلهة السماء نوت\ نيث “بندق Neith “للإتحاد سويا.
الغير معروف لدي معظم المسلمين، بأن عمود “جمرة العقبة “الخاص بهم، رمزي للقضيب المنتصب.
علي الرغم من محاولاتهم البائسة لفرض ادعاءاتهم التوحيدية لـ “إله” واحد فقط، مع نقدهم الصارم للوثنيين. فإن المسلمين يعبدون، ويسجدون للحجارة التي “لا تتكلم، لا تري ولا تسمع “الكعبة التي صنعها الإنسان! !
  • ” بئر زمزم “سرق من جانجا “Ganga” (المياه المقدسة للجانجا. )
  • الهلال سرق من: هلال الإله شيفا.
*”ذنب” الإله السومري سين يمكن رؤيته أيضا مع “الهلال.” كلتا الإلهين سبقا الإسلام بقرون.
*المسلمين سرقوا “الهلال،” وقاموا بوضعه علي قمة كل مئذنة وكأنه رمزا لدين الإسلام. فإن هذا الرمز لا علاقة له بالإسلام علي الإطلاق. وينتمي للأديان الوثنية التي سبقت الإسلام بآلاف السنين.
  • المسلة المصري سرق ووضع في “جمرة العقبة “.
*جميعنا علي دراية بالمسلة المصري، تماما كـ “إبرة كليوباترا.” ولهما علاقة كبيرة مشتركة مع “سارية نوار.” فإن سارية النوار كانت رمزا لفالوس ملك مايو “ملك مايو/مايس”. وكان رمزا للخصوبة.
*في عشية البلتين “Beltane” (ابريل الـ 30) ، مقيمو القداس رقصوا حول سارية النوار (من هنا سرق المسلمين “الطواف حول الكعبة، “”سبعة” مرات. مجددا سرقة أخري للشاكرات السبع.
  • ” المسيح الدجال “(الشخصية الوهمية النصرانية ذاتها لـ “ضد المسيح.” ) سرق من صقلوب “Cyclops.” مجددا، نقل طاقة الوثنيين الروحية والصلوات لـ “عودة المسيح الثانية “الذي هو بالحقيقة المسيح اليهودي بما إن أي عمل للعقل يجب أن يكون له علاقة تصله ببعض.
  • تجديد جلود “أهل النار “كعقاب لهم:
4:56 “كلّما نضجت جلودهم بدّلناهم جلودا غيرها.” سرق من؛
عقاب الإله زوس لبروميثيوس؛ زوس سلسل بروميثيوس إلي صخرة حيث سلط عليه نسر يقوم بالتهام كبده في النهار، ويجددها زوس في الليل.
(الإله اليهودي يهوفاه\ الله استبدل بالإله اليوناني زوس).
  • ” موازين القيامة “:
21:47 “ونضع الموازين القسط ليوم القيامة.”
سرق من كتاب الموتى المصري.
  • المسبحة سرقت من:
خرزات مالا التبتية “خرز مالا” المستخدمة للتأمل.
  • ” آمين “التي تقال في نهاية الصلوات والأدعية الإسلامية، مسروقة. “آمين” سرقت من الإله “آمون” المصري. “آمون رآع.”
*المعابد الوثنية القديمة، تم تدميرهم و مسحهم بواسطة المسلمين والمساجد بنيت محلها. من أشهر المعابد التي دمرت وأستولي عليها بواسطة المسلمين من ثم حولت إلي مساجد، كان معبد الإله “حدد” الذي حول إلي المسجد الأموي “جامع بني أمية الكبير “. العديد من هذه المعابد تم بنائها علي أراضي بها قنوات من الطاقة تسمي خطوط بـLey. “الكعبة” كانت من احد هذه المعابد الوثنية. لقد تم بناء الكعبة علي قنوات طاقة قوية للغاية. مكة احتوت علي العديد من المعابد الوثنية بما إن الوثنية (الشركية) كانت الديانة الوحيدة المعروفة لدي البشرية حول العالم قبل مجيء اليهودية.
*”الكعبة” الحالية هي عبارة عن مبني مكعب الشكل، يمثل الزوايا والعناصر الأربعة في أنظمة السحر اليهودية الشائعة المتوفرة لدي العامة. الكعبة الحالة ليست أكثر من تفلين يهودي “تعويذة يهودية” ، نظام سحر يهودي قذر. يقوم بنقل طاقة الوثنيين الناتجة من الصلوات و التقوى إلي إعصار الطاقة اليهودي، لحمايتهم وتقويتهم، وللكفر بالآلهة الأصلية للبشرية التي حولت إلي “جآن” و “وحوش،” للسخرية منهم وضرهم.
*المعمودية لدي المسيحية مسروقة من طقوس السحرة و المشعوذين لدى المصريين القدماء:
لرلاالار ات
حتى بان قربانهم يشبه كثيرا قرابين(طقوس)السحرة و المشعوذين الذين وجدوا قبل الاديان فمثلا كاستخدامهم للشمع و البخور الطيب الرائحة(مبخرة/حارقة البخور) والكتاب و استخدام خبز القربان المقدس و كاس يملئه بالنبيذ اواستخدام زيت.
فكما نرى مذابح المسيحية يوزع بتوازي مع مذابح طقوس السحر.
وبالرغم من ذلك فلقد قتلت الكنيسة السحرة و المشعوذين المتهمين بكونهم كذلك ومن كانت ديانته وثنية.
فجميعها نكت بائسة للمسيحية,الاعتراف سرق من ورق البردي للام الملكية نزبت****خبز القربان المقدس:خلال القربان المقدس الذي لا فائدة له,يردد الكاهن “خذوا كلوا هذا هو جسدي واشربوا هذا هو دمي “لمباركة القربان المقدس,هذه مقتطفات احتفظ بها القربان المقدس من مراسم وطقوس التضحية,النصراني كان اضحية دموية كذلك ليس من المدهش رغبتهم باكل جسده وشرب دماءه,فهذا ما يمثله خبز ونبيذ القربان لقربانهم في شعائرهم.
*حتى ردائهم (حلة الكهنة المسيحيون) تتطابق مع حلة السحرة/المشعوذين:
نةم
الرداء للمسيحية هو كالرداء لدى سحرة المصريين القدماء
عصا الاسقف تمثل عصا الساحر ويمكن رؤية التشابه الكبير بينها وبين صولجان الواس المصري القديم.
البرطل او تاج الاسقف هو نسخة قديمة من تيجان الالهة والفراعنة المصرية القدماء
الطوق موازي لحبل/مشد/حزام السحرة
فمن الواضح ان طقوس المسيحية وهميين. يمكن للمرء تطبيقهم قدر ما يشاء رغم إن لا معني لهم. بالطبع، وذلك يرجع لسبب بما إنهم جميعهم مسروقين.
*الصليب:
لا نريد أن نتطرق خارج موضوع الصلب هنا، ولكن “الصليب اللاتيني “لم يكن جزء من المسيحية حتى القرن الـ 7 ، ولم يعترف به بالكامل حتى القرن الـ 9. الكنائس البدائية كانت تفضل أن تمثل النصراني مع الحمل. الحمل، بالمناسبة هو رمز آخر مسروق. حمل أضحية عيد الفصح يمثّل ببرج الحمل ” الكبش “. (الذي يبدأ في آذار\ مارس الـ 21 من كل عام). الحمل كان يحمّل أيضا بواسطة هيرميز وأوزيريس. بالإضافة إلي ذلك، أودين وكريشنا ومارسياس ودودوناين وزوس علقوا علي أشجار. الإله سث ” صلب “علي” صليب “ يعرف بالفوركا “Furka” – من كتاب “قاموس إمرأة الرموز والأجسام المقدّسة” لبربارة ووكر، الصفحة 54.
فالحمل او خروف الربيع يرمز ايضا لدخول الشمس برج الحمل، كما إن له علاقة ببداية العمل الكبير “الرائعة”.
مطج
*حتى بان قصة اليسوع الذي صُلب ليخلص البشرية ماخوذ من 7 الهات قديمة وثنية تم صلبها لانقاذ و تخليص البشرية:
  • تمّوز “Tammuz” السوري، 1160 قبل الميلاد
  • وّيتوبا “Wittoba” من الـ “التلينجونيز” ، 552 قبل الميلاد
  • آياو “Iao” من نيبال، 622 قبل الميلاد
  • هيسوس “Hesus” من السلت، 834 قبل الميلاد
  • كوتزاكوتل “Quetzacoatl” من المكسيك، 587 قبل الميلاد
  • كويرينس “Quirinus” من روما، 506 قبل الميلاد
  • بروميثيوس 547 قبل الميلاد
  • ثيولس “Thulis” من مصر، 1700 قبل الميلاد
  • إندرا “Indra” من التبت، 725 قبل الميلاد
  • آلسيسّتوس “Alcestos” من يوربيدس ، 600 قبل الميلاد
  • أتيس “Atys” من فريجيا، 1170 قبل الميلاد
  • كرايت “Crite” من بلاد الكلدانيين، 1200 قبل الميلاد
  • بالي “Bali” من أوريسا، 725 قبل الميلاد
  • ميثرا “Mithra” من فارس، 600 قبل الميلاد
القائمة الواردة أعلاه مأخوذة من كتاب “مخلّصون العالم الستة عشر المصلوبون “لـ كيرسي Graves، الطبعة السادسة – 1960
*الأسماء التي يطلقها التلمود علي المسيحيين:
  • أبهوداه زاراه “Abhodah زهراء “أي عبده الأوثان.
  • أوبدي إيليليم “Obhde Elilim “خدام الأوثان.
  • “قطرة” مينيم المهرطقون.
  • *ما يقوله التلمود عن الكنائس:
    • اقتباس من التلمود: «كنائس المسيحيين كبيوت الضالين ومعابد الأصنام, فيجب علي اليهود تخريبها ».
    • بث أبهوداه زاراه “Abhodah زهراء “أي بيت الوثنية.
    *اقتباس من التلمود:
    «إن قتل المسيحي “الوثني” من الأمور المأمور بها, وإن العهد مع مسيحي لا يكون عهدا صحيحا يلتزم اليهودي به ».
    في «أبهوداه زاراه »  ص 612 نجد:
    «المسيحيون (النصارى) يجب تجنبهم لأنهم وثنيون »
    “1. خشية ان يقعوا في الخطيئة مع الوثنيون “النصارى” ، وفقا إلي:
    ليفي. التّاسع والعشرون، 14: «يجب أن يتجنب اليهودي جميع أشكال الاتصال معهم في أيام التعبد لألهتهم. »”
    لاحظ – “ألهتهم” -” جميع السابق ينطبق علي “الوثنية” و * ليس* المسيحية! الديانات الوثنية الشركية تم تبديلها * بالتوحيد اليــهــــودي*. و هذا واضح بشكل لاذع! الديانة المسيحية في الوصايا العشر تنص بشكل فاضح “لا يكن لك آلهة أخري أمامي “هذا التصريح توحيدي و يهودي بحت. هذا اختراع يهودي آخر و برنامج طبق بالقوة علي الوثنيون.
    *تم إدخال اسم “الإله” اليهودي “يهوه\ يهوفاه\ الله “، مستبدلا للعديد من أسماء الآلهة الوثنية. “يهوفاه” شخصية خيالية. اسم يهوفاه “Jehova” تمت سرقته من الإله الروماني “المشتري.” فإن الديانة الأصلية للبشرية هي الوثنية الشركية (تعدد و إشراك آلهة عديدة مختلفة). في الكتاب المقدس الأصلي العبري، كلمة “إلوهيم” يتم استخدامها. “بالرغم من المساعي التوحيدية للجامعين و لمحررين سفر التكوين، مكافحين من أجل الحفاظ علي الإيمان بإله واحد، في عالم كان الأفراد به يؤمنون بعدة آلهة، فلا تزال هناك العديد من الغلطات يتحدث بها الكتاب المقدس عن الآلهة بصيغة الجمع. كلمة “إيلوهيم” كانت تستخدم للإشارة إلي الإله التوحيدي اليهودي قبل أن يطلق عليه رسميا يهوه\ الله. حيث إن إيلوهيم بحد ذاتها، تعني “آلهة”-” صيغة جمع. ²
    إيلوهيم Elohim: آلهة (جمع).
    إيل: إله (مفرد).
    لاحظ الهة تعني اكثر او تعدد اله واحد
    ةننن
    *ميثرا, لدية الكثير من التشابهات اللافتة للنظر مع المسيح النصراني. ميثرا كان مخلّص، و مثل النصراني تم الإعلان عنه بواسطة أنبياء حيث نشروا تعاليمه و بشروا فيه، ولد في كهف (روايات عديدة عن ولادة النصراني تدعي أنه ولد في كهف) ، و ظهرت نجمة استثنائية مع مولده. ميثرا لاحقا حل محل فيشنو في الهندوسية 5
    *الأعياد المسيحية سرقت أيضا. وجميعها تتطابق وتتزامن مع العطل الوثنية والأوقات الملحوظة من السنة:
    • عيد الفصح سرق من عشتاروث. ويعرف في الأصل بإسم ” عشتار “. هذه العطلة تتزامن مع الاعتدال الربيعي لفصل الربيع عندما يتساوى الليل مع النهار. يعرف بإسم ” إيستر “ لدي الأنجلوسكسونيون. وبما إن عشتار\ عشتاروث إلهة للخصوبة، فكانت مرتبطة مع الأرانب والبيوض. المسيحيون سرقوا هذه العطلة وحرّفوا معناها. مجددا، ” حمل الله “ سرق من برج الحمل\ الكبش الذي يحدث كل ربيع.
    • ديسمبر الـ 25 ، عيد الميلاد\ الكريسماس بدأ يصبح أضحوكة. يتزامن مع الانقلاب الشتوي وموسم الـ Yule، وأقصر يوم في السنة، وتاريخ ميلاد الإله الفارسي ميثرا، والعطلة الرومانية للـ Saturnalis. فالشجرة والزينة والخبز والهدايا والاحتفال لا علاقة لهم بالنصراني. هذه جميعها مقتطفات من الاحتفالات الوثنية. هنا وصلة معلوماتية تغطي العديد من الآلهة الوثنية المرتبطة بالـ 25 من ديسمبر والذي يتم الاحتفال بهم في هذا اليوم أو قرابة.
    • ” عيد القدّيسين “ يتطابق مع الهالويين\ ساوين ” Samhain “.
    • ” عيد انتقال العذراء “ يتطابق مع عيد الـ ” يوم Lammas “ للانقلاب الصيفي.
    كل هذه الأعياد التي كانت أصلا وثنية\ شركيّة استبدلت لتتوافق مع، ولتركز علي شخصيات يهودية وهمية.
    *تعدد الثالوث الأقدس:
    • آنو، و إنليل و إيا من هنا سرقت الكنيسة المسيحية “الله الأب “و” ابن الله “الخاصة بهم.
    • بعل ساتورن وبعل جوبيتر وبعل شمين.
    • براهما وفيشنو وشيفا
    • ميثرا وفارونا وإندرا.
    • جوبيتر وجونو ومينيرفا.
    • أوزيريس وإيزيس وحورس
    • هيكات الإلهة ذات الأجساد الثلاثة.
    • سيلا، ذات الرؤوس الثلاثة.
    • سيربيروس، الكلب ذو الرؤوس الثلاثة.
    • اليهودية والمسيحية والإسلام (الأديان الثلاثة التوحيديه).
    • الطاوية: ثالوث سان تشينغ (الآلهة الثلاثة الطاهرين). يو تشينغ (الطاهر الأدنى) شانغ تشينغ (الطاهر الأعلى) وتاي تشينغ (الطاهر الأعظم).
    • الـكا (الروح أو الأثير) ، الـبا (الهيئة) ، و العنخ\ الأنك (الخلود).
    • تاماس (الاستقرار) ساتوا (الترتيب) راجا (الأرق) من “غونا” الترجمة السنسكرتية.
    • آرتميس وأفروديت وهيكات.
    • شين (الروح) وتشي (الحيوية) وتشينغ (الجوهر) من الكنوز الثلاثة الطاوية لواي تاي (الخيمياء الباطنية).
    • ألفا وأوميغا والأيوتا.
    • رمح الشيطان ثلاثيّ الشعب.
    القائمة يمكنها أن تستمر، وتستمر، وتستمر وتمضي قدما وتبدأ بأن تبدوا كنكتة. بالطبع، لا يمكننا أن ننسي الأب، والابن و ” الروح القدسّ “.
    *إعدام\ صلب النصراني مكرّر، لا شيء جديد إزاءه. لاحظ الأربعة أحرف لـ “يسوع” يمثلا العناصر الأربعة للروح البشرية النار، الأرض، الهواء، والماء، وتم سرقة الشخصية الوهمية من استعارات وقصص رمزية وثنية علما بأنه قيل أن النصراني قد عاش “33 سنة ” وفي علوم الطاقة تتطابق مع فقرات العمود الفقري للإنسان حيث تتسلق عليها أفعى الكونداليني، التي تحوّل العقل و الروح البشرية إلي الدراية اللاحدودية للوعي الخارق (الدرجة الـ 33 ماسونية).
    *في الحقيقة، النصراني انشأ من مفهوم/فكرة. النصراني هو ما يعرف بالـ ” تشي “أو” قوة الساحر “ أو الـ ” برانا “ وغيره من مصطلحات لقوي العقل والروح البشرية. الصليب كان أصلا متساوي الأذرع وهو شكل الروح البشرية. ولقد تم تحريف هذا بشكل شنيع كذلك تفاهة ” يسوع المخلّصّ “ التي يرددها المسيحيين كالببغاء المشابهة للعبة سحب الحبل للأطفال، في الواقع تترجم الى ان قواك وحدها هي التي سوف تخلّصّك. فمن خلال تأمل القوة، نستطيع شفاء أنفسنا، وتخليص أنفسنا من المواقف التي سوف تكون وخيمة علي أولئك الذين يفتقرون إلي المعرفة بتلك الامور المتعلقة بقوى التامل التي لطالما فادتني شخصيا في مواقف كثيرة بشعة.
    من المفترض أن “الروح القدس “حلّت علي تلاميذ المسيح مثل ألسنة نار:
    أعمال الرسل 2:2-4
    2 وفجأة حدث صوت من السّماء كأنّه دويّ ريح عاصفة، فملأ البيت الّذي كانوا جالسين فيه.
    3 ثمّ ظهرت لهم ألسنة كأنّها من نار، وقد توزّعت وحلّت على كلّ واحد منهم،
    4 فامتلأوا جميعا من الرّوح القدس، وأخذوا يتكلّمون بلغات أخرى، مثلما منحهم الرّوح أن ينطقوا.
    سرقت من:
    “الأشنيشا\ Ushnisha “تعرف بـ “شعلة الضوء الخفي “حلّت علي رأس بوذا وتشير إلي الذكاء السماوي\ الإلهي.
    ةن
    في الواقع، ألسنة اللهب\ الشعلة هي أفعى الكونداليني الصاعدة، والتي هي من الشيطان.
    • المسبحة سرقت من خرزات مالا التبتية “خرز مالا تيبتية” ، المستخدمة في التأمل. الصلوات المكررة باستخدام المسبحة تمت سرقتهم من مانترات\ ترانيم شرق آسيا. “كلمة المانترا السحرية هي كلمة تكرر مرارا و تكرارا لتركيز العقل في التأمل. ” Om “ هي الأكثر شيوعا. التلاوات الآلية للصلوات المكررة مرارا وتكرارا في الكنائس المسيحية، هي تحريفات مزيفة اصطناعية لمانترات.
    *برج الكنيسة هو نسخة من المسلة المصري، الفارق الوحيد هو الصليب الذي في أعلي البرج. جميعنا علي دراية بالمسلة المصري، تماما كـ ” إبرة كليوباترا. “ ولهما علاقة كبيرة مشتركة مع ” سارية نوار. “ فإن سارية النوار كانت رمزا لفالوس ملك مايو “ملك مايو/مايس”. وكان رمزا للخصوبة. في عشية البلتين “Beltane” (ابريل الـ 30) ، مقيمو القداس رقصوا حول سارية النوار. “قضيب” المسلات المصرية الأصلية كانت رمزا للفالوس. “ثرثرة” لقد مثلوا العضو المنتصب لإله الأرض جيب كما كان علي الأرض مستلقيا، محاولا الوصول لإلهة السماء نوت\ نيث “بندق Neith “للإتحاد سويا. الغير معروف لدي معظم المسيحيون، هو بأن برج الكنيسة الخاص بهم، رمزي للقضيب المنتصب.
    ىتة
    *اريد ان اضيف عن قصة النشأة و الخلق التي في سفر التكوين هي مجرد قصة أخري استعاريه محرفة: “الرب” خلق الكون في “ستة أيام “،” و في اليوم السابع استراح “. هؤلاء منا المثقفون يعلمون بأن حالما تصعد الأفعى الكندلانية خلال الشاكرة “السادسة” و تعبر “العقدات” الثلاث (ثالوث الثالوث الأقدس،) ، الشاكرة “السابعة” تكون هينة. في الحقيقة، “الجنة، الفردوس “هي شفرة و كلمة سرية تشير إلي الشاكرة السابعة. لقد سمعنا جميعنا بفصل “السماء السابعة “. “الرب، الله “هي كلمة سرية و شفرة تشير إلينا نحن، أيضا في العديد من الكتب و النصوص القديمة كلمة “ألهه” هي كلمة سرية و شفرة تشير إلي الشاكرات. “الجحيم، النار “هي كلمة سرية و شفرة تشير إلي شاكرة القاعدة، التي تعرف أيضا “بالعالم السفلي “و التي ترقد بها أفعى الكندلايني المشتطة السخونة.
    *الشجرة التي في “جنة عدن “المذكورة في الكتاب المقدس مسروقة من العديد من الأديان المختلفة القديمة التي سبقت الديانة المسيحية و ترمز إلي خريطة الروح البشرية، جذع الشجرة يمثل العمود الفقاري، الغصون و الفروع تمثل الـ “144,000” ناديس “Nadis”.
    والناديس هي مراكز طاقة في جسد الانسان
    ىتلا
    • الطوفان:
    قصة الطوفان لجلجامش “جيلجامش” سبقت الديانة اليهودية/ المسيحية بأكثر من 1,000 سنة كحد أدني. الكتاب المقدس اليهودي/ المسيحي يدعي بأن “يهوه” أحدث الطوفان. بالحقيقة، تقول القصة انه “إنليل” سمح للطوفان بان يأخذ مجراه.
    • ” نوح “بني سفينة:
    الإله إيا حذر “زيوسودرا\ Ziusudra “الذي يعرف بـ “أتنابشتم\ Utnapishtim “، و ليــــس “نوح” علي الطوفان الوشيك و علمه كيف يبني سفينة. هذه الأسطورة سومرية الأصل.
    • ” حمامة “عادت إلي السفينة مع غصن زيتون داله علي انتهاء الطوفان، و تراجع المياه. بالنسخة السومرية الأصلية، “غراب” بدلا من “الحمامة” يجد الأرض الجافة. 6
    • الوصايا العشر، و قوانين العهد القديم سرقوا من:
    شريعة حمورابي.
    في الأسفل صورة البازلت المنحوت يظهر إله الشمس السومري شّماس يسلم اللوح لحمورابي و بداخلة القوانين. “شّماس” يعرف أيضا بـ “عزازيل” ، و “الأ؟ ؟ ؟ ؟ “الذي اتخذ زوجات من الإنس.
    الات
    *اليهودية ربيكا زوجة اسحاق سرقت من الاهة المصرية ايزيس
    *اليهودي يوسف و اشقائه الاحدى عشر سرقوا من المصري بسماتيك(ومجددا رقمهم مع بعض هو 12 وهو عدد دائرة البروج تماما كتلاميذ اليسوع الاثني عشر مجددا)
    *القصة اليهودية ليوسف وزوجة بوتيفار سرقت من الالهين المصريين انوبس و بتا(bata)
    الضربات العشر التي حدثت في مصر حرفت بشكل مبالغ ودنيء وسرقت من بردية ايبور
    (مجددا ايضا,الله يهوه الخيالي قد بدل مع اله الشمس الومري شماس الذي يعرف بعزازيل)
    *اليهودي ايوب قد سرق من كرت الوغارتيتي
    *يهوه اليهودي استبدل مع الاله ايل
    اليهودي ايوب الذي سرق من قصة كتبت باللغة الاوغاريتية (بالخط المسماري) الملحمة تتضمن كرت والاله ايل,ليس ايوب والله/يهوه,فان معاناة امراض عائلة كرت يمكن مقارنتها بقصة ايوب, وفي الرواية الاصلية ابليس الي انتهى به المطاف في القران والانجيل الزائف لم يكن حتى بالصورة او بالقصة المسروقة الاصلية.
    وهنا الاله اليهودي الخيالي يهوه/الله استبدل مع الاله ايل, باختلاف الهة معارضة واحدة للخير وواحدة للشر, اليهود(ومن فيهم من اعضاء الماسونية العالمية) تمكنوا من التلاعب في العالم بشكل يفوق الوصف.
    *السفر اليهودية للامثال مطولا مع سفر الجامعة سرقوا من الوصايل امين-ام-اوبيت
    *الكثير من الكتابات المتواجدة في سفر اليسوع اليهودي سرقوا من الواح الرسائل تل عمارنة
    *الروح القدس زائفة ماخوذة من اساطير وحكايا القدماء,فهي قد اتخذت حياة لنفسها:
    تلات ارلا
    *سفر القضاة اليهودي يشمل مواد مسروقة من التالي:
    قصة اقهات الاوغاريتية****مذكرات ونصوص وين-امون****جيزار المنك
    *السفر اليهودية لصموئيل والملوك تحتوي على مودا مسروقة من التالي:
    تنبؤات ماري**لوح ميشع**نقوش كاراتب*كتابات ونصوص الملك شلمنصر الثالث*المسلة السوداء للملك شلمنصر الثالث ايضا*سيجلات بلاسر الثالث*سيجلات سارجون الثاني**نقوش يافن-يام**رسائل لاخيش *اراد استراسا**سجلات سنحاريب**سجلات الملك نبوخذ نصر الثاني**سجلات الملك نبوخذ نصر الثاني*
    يوجد مواد اكثر مسروقة في سفر عزرا وسفر نحمبا من: اسطوانة سايروس
    *اليهودي مرداخي مسروق من الاله البابلي ماردوخ
    *استير اليهودية وسفر استير سرقوا من عشتاروث
    *اليهودية مريم العذراء الخيالية ملكة السماوات سرقت ايضا من الالهة عشتاروث العذراء
    *مريم ويسوع سرقوا ايضا من ايزيس و هوروس:
    تىالاى
    *يوحنا المعمدان مسروق من عمد حورس انوب,كلاهما خسروا رؤوسهم
    *القديس اليهودي متى سرق من ثوث*
    *مثل اليسوع النصراني,الاله اليوناني حرميز كان ايضا ملتف في قماط وموضوع في مذوذ كما كان ايضا مع ديونوسوسى
    *وضعية يد الصلاة وهي وضعية من وضعيات اليوغة القديمة جدا, هنالك تماثيل لبوذا و للاديان الهندوسية تشير الى تلك الوضعية:
    ئسي
    ***وبالنسبة لهؤلاء الذين يقول عن كفن المسيح انه حقيقي غير مزيف, فاقول لكم ان الكفن حقيقي لكن ليس للنصراني اليسوع, واليكم السبب:
    اثار الضربات على الكفن لم تكن بسبب اثار التعذيب او الصلب, لان الدراسات الان تشير الى ان اثار التعذيب على الكفن هو بسبب التعذيب اليهودي الكاثوليكي القديم لكل الاشخاص المجرمين والخ من ولادين حرام, اذ كانوا يُعَذبُوْن بطرق اخرى غير الصلب بسبب التعذيب اليهودي الكاثوليكي القديم لهذا الشخص المكفن بذلك القِمَاْط
    وليس لان ذلك الشخص قد صلب وتثبت الدراسة اليوم انها مجرد اثار تعذيب يهودي كاثوليكي قديم وليس اثار ضرب عن طريقة الصلب فحسب.
    واريد ان اضيف انه كل مجرم يستحق العقاب قديما على دور المسيح كان احيانا ما يُحكم عليه بالصلب, فليس من المفترض ان تكون هذا الكفن للمسيح.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

Post Bottom Ad

"أنا وأنت ننتمي لعائلة أكبر من أي دين"